رئيس مجلس الأدارة
خالد جودة
رئيس التحرير
هند أبو ضيف
هير نيوز هير نيوز
رئيس مجلس الأدارة
خالد جودة
رئيس التحرير
هند أبو ضيف

4 تأثيرات إيجابية ومثلها سلبية لاستخدام الرسائل النصية في العلاقة العاطفية

الرسائل النصية
الرسائل النصية

يمكن أن يكون تأثير الرسائل النصية على العلاقات العاطفية إيجابيًا أو سلبيًا، حسب كيفية استخدامها وطبيعة العلاقة بين الطرفين، وفي التقرير الآتي تستعرض «هير نيوز» أبرز آثار الرسائل النصية على العلاقات العاطفية. 

 


 

التأثير الإيجابي لاستخدام الرسائل النصية في العلاقة العاطفية 


1. تعزيز التواصل: الرسائل النصية تساعد على البقاء على اتصال دائم، خاصة في العلاقات البعيدة جغرافيًا. 


2. التعبير عن المشاعر: البعض يجد سهولة في التعبير عن مشاعره عبر النصوص أكثر من المواجهة.


3. الدعم الفوري: يمكن للطرفين مشاركة اللحظات اليومية أو تقديم الدعم بسرعة عند الحاجة باستخدام الرسائل النصية. 


4. خلق ذكريات: الرسائل الجميلة تُحفظ وتُعاد قراءتها، مما يعزز الذكريات العاطفية.

 

التأثيرات السلبية للرسائل النصية 


1. سوء الفهم: غياب نبرة الصوت ولغة الجسد قد يؤدي إلى تفسيرات خاطئة للنية أو المشاعر.


2. الإفراط أو الإهمال: كثرة الرسائل النصية قد تُشعر الطرف الآخر بالضغط، بينما قلة التواصل قد تُفهم كإهمال.


3. الاعتماد الزائد: الاعتماد الكامل على النصوص يضعف مهارات التواصل الواقعي. 


4. الاختباء خلف الرسائل النصية: قد تُستخدم لتجنب المواجهات أو لحل خلافات تحتاج إلى نقاش مباشر.

 

 

 

أسباب غياب الرومانسية في العلاقة الزوجية 


من جهة أخرى، ربما سمعتي أصدقائك يشتكين من أن زوجهن ليس رومانسيًا، وتتعدد الأسباب لغياب الرومانسية في العلاقة الزوجية، وأبرزها كالآتي: 


- تعد أهم الأسباب لغياب الرومانسية في العلاقة هو الافتقار إلى الحميمية العاطفية بين الزوجين سواء عن طريق التواصل أو الرسائل النصية. 


- كما تسير الرومانسية والانجذاب الجنسي جنبًا إلى جنب. فعندما يكون الزوجان رومانسيين، يشعران بمزيد من الانجذاب الجنسي لبعضهما البعض.


- وعندما لا توجد الرومانسية في العلاقة، قد يبدأ الزوجان في الشعور بالإهمال أو عدم التقدير. وقد يؤدي هذا إلى خلق التوتر والصراع بينهما، مما يؤدي إلى الجدال والخلافات. 


- بدون الرومانسية أو الرسائل النصية، قد يشعر الزوجان بعدم الرضا عن علاقتهما. وقد يبدأان في التساؤل عما إذا كانا في علاقة صحيحة أو ما إذا كان شريكهما هو الشخص المناسب لهما حقًا.

تم نسخ الرابط