هل أسامح زوجي الذي تحرش بأختي؟
روت سيدة مشكلتها مع زوجها، عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وطلبت من متابعيها ردودا وحلولا لها، لتفادي ما حدث معها واستقرار حياتها.
وقالت السيدة في شكواها: "هل أسامح زوجي الذي تحرش بأختي هل اقدر اسامح زوجي على تحرشه بأختي وهي نائمة عندي كانت نائمة وأنا وهي بنفس الغرفة وزوجي معنا بنفس الغرفة وأنا كنت نائمة وزوجي تقرب من أختي وعمل معها حاجات مش حلوة".
وأضافت: "ماذا أفعل واختي هي التي كلمتني على زوجي وما صدقتها بس لما سالت زوجي اعترف لي ماذا أفعل هل اسامحه رغم اني مش قادرة لأنها اهانة لي لاني كونت موجودة داخل الغرفة ما هو التصرف الصحيح".
وجاءت الردود عليها كالتالي..
ستري اختك وهذا الموضوع لا احد ولا هي تكلم مخلوق البنت ما لها غير شرفها وابعديها عنه
لا تنيمي اختك عندك مره ثانيه ما تحربي بيتك
غريب امرك هذه الايام مع التكنلوجيا الولد مانسمح ينام مع اخته وهو بسن ١١وهي بسن٨المفروض كانت تنام بعرفه ثانيه واذا مافي غير الغرفه ينام هو بالصاله
انتي جايبه اختك تنام معاك ومع زوجك؟بعدين تشتكين من التحرش انتي غلطانه وهو غلطان هو متحرش وانتي جبتي له الضحيه لعنده
اولا كم عمر اختك وكم عمر زوجك هذا يفسر الكثير من الامور وثانيا لماذا اختك معك انت وزوجك في نفس الغرفة فان كانت اختك في سن قريب من سنك انت وزوجك فانت المخطئة وكيف يمكن ان تنام معكم في نفس الغرفة فهذا امر غير مفهوم وخطا انتم السبب فيه من البداية
حتى ان اتخذتي القرار بان تسامحي زوجك فكيف يمكنك ان تعيشي معه وتكوني مطمئنة له فعليك ان تفهمي ان هذا التصرف من زوجك ينهي كل شيئ ولا يكمن ان تتقبليه منه ولا يمكنك ان تتعايشي معه ولا ان تسامحيه عليه فان لم يكن اطفال فالامر انتهى ولا يجب ان تسامحي في امر كهذا