حملت فاطمة ابنها الصغير ذا الثلاث سنوات عائدة من منزل حماتها لشقتها، فتحت باب الشقة ودخلت كي تدخل لحجرتها للخلود للنوم، ضغطت على زر مصباح الصالة وأغلقت الباب وهي تلتقط أنفاسها من صعود السلم للدور ...