كالعادة اتصلت بحبيبها، لكن هذه المرة تختلف عن كل مرة، رغم أن كلامها معسول، وحدثت معه بلهجة عاطفية وصوت خافت، وأشارت له أنها تريده للاستمتاع بوقتهما، وبالفعل تفاعل معها الشاب، وتبادلا الضحكات، لم يكن يعلم أن هذه السيدة تعد له كمين لخطفه وطلب فدية، بعد أن خلف بوعده معها، وبالفعل ذهب إليها الشاب...