مى عز الدين تكشف أسرار جمالها بعد تخطيها الأربعين

كشفت النجمة مى عز الدين عن روتينها البسيط والطبيعي للعناية بالبشرة في مقطع فيديو نشرته على حسابها الرسمي في تيك توك، في خطوة نالت إعجاب جمهورها، وفي التقرير الآتي تستعرض «هير نيوز» أبرز تصريحات الممثلة الأخيرة.
 

أسرار جمال مى عز الدين

أوضحت مى عز الدين أنها تعتمد أساسًا على غسل وجهها بالصابون الطبيعي كل ثلاثة أيام، ثم تضع زيتًا طبيعيًا، وأحيانًا تمسح وجهها بماء الورد. وشددت على أنها تتجنب الكريمات الصناعية والمكياج الزائد، ونصحت متابعيها بعدم الإفراط في استخدام مستحضرات التجميل، مؤكدة أن "الإكثار منها يضر البشرة ولا يفيد".

وعن السينما، فتحت مى عز الدين الباب أمام إمكانية عودتها لأحد أنجح أعمالها، فيلم "عمر وسلمى"، مؤكدة أنها ستكون سعيدة جدًا بالعمل على جزء رابع مع النجم تامر حسني.
حيث قالت: "سأكون سعيدة إذا كان هناك جزء جديد من عمر وسلمى، فهو من أفلامي المفضلة وله قاعدة جماهيرية كبيرة". وأشارت إلى أن العمل مع تامر حسني كان دائمًا ممتعًا ومثمرًا، ما زاد من حماس الجمهور لرؤية هذا الثنائي مجددًا على الشاشة.

 

عودة مى عز الدين إلى السوشيال ميديا 

بعد فترة من الابتعاد عن الأضواء والتفاعل، عادت مى عز الدين للتواصل مع جمهورها عبر منصات التواصل الاجتماعي، وخصوصًا تيك توك، بعد مرورها بظروف صعبة إثر وفاة والدتها.

حيث تعكس رسائلها الأخيرة رغبتها في إعادة التواصل مع جمهورها، حيث وعدت بالرد على تعليقاتهم ومشاركة تفاصيل أكثر من حياتها اليومية. كما أعلنت نيتها تصوير فيديو خاص للإجابة عن أسئلة الفتيات حول العناية بالشعر، مؤكدة أن دعم جمهورها وتفاعلهم كان له تأثير كبير في تجاوز محنتها.
 

مى عز الدين تتصدر التريند بسبب قلبي ومفتاحه 

من جهة أخرى، تهالت التعليقات التي أشادت بأداء الممثلة مى عز الدين في مسلسل قلبي ومفتاحه بسبب أدائها الذي كان أفضل الأداءات لها على مر مسلسلات رمضان طوال المواسم السابقة. 

حيث كتبت منة القاضي: "بعد حلقتين من مسلسل قلبي ومفتاحه أقدر أقول وبمنتهى الانبهار، إن تامر محسن حاليًا من أهم المؤلفين والمخرجين، اللي بيكتب قصة محبوكة، بيكتب شخصيات واقعية جدًا، بيعرف

 يخلق شخصية متخطرش على بالك". 
فيما كتبت سلمى خالد: "تناول شخصية المحلل، بالظروف دي، وبالتفاصيل اللي ظهرت في أول حلقتين سواء دينية أو قانونية خلتني عندي  تحمس أعرف ايه ممكن يتقدم في ٣٠ حلقة، نقطة أخيرة، الديكور، واختيار منطقة اللبيني فيصل، ولبس مي عز الدين، ومشهد أشرف عبد الباقي بتاع التموين، ومشهد مقابلة النادي وجواز الصالونات، كلها تفاصيل مجتمعية موجودة ومطروحة بدون مبالغات أو تقصير في نقل الصورة".