ديانا هشام تكشف سر غيابها عن الساحة الفنية

أعلنت الممثلة الشابة ديانا هشام سبب غيابها عن التمثيل خلال الفترة الماضية، وذلك قبل عودتها للمشاركة في فيلم "سيكو سيكو"، وفي التقرير الآتي تستعرض «هير نيوز» أبرز تصريحات ديانا هاشم الأخيرة.

ماذا قالت ديانا هشام عن غيابها؟
في هذا السياق، صرّحت ديانا هشام في مقابلة على إحدى المنصات بأنها خضعت لحقن الفيلر، لكن التجربة تسببت في تشوه بوجهها نتيجة تكوّن تكتلات غير طبيعية أثّرت على ملامحها.
كما أضافت ديانا هشام أنها لا تزال تخضع للعلاج من خلال جلسات حقن شبه أسبوعية استمرت لثلاث سنوات، في محاولة لاستعادة ملامح وجهها كما كانت في السابق.
بينما أوضحت ديانا هشام أن ما دفعها لاتخاذ قرار الخضوع لحقن الفيلر هو التنمر الذي تعرّضت له على منصات التواصل الاجتماعي بسبب زيادة وزنها.
وهذا الأمر دفعها للتفكير في الجراحة التجميلية كحل، إلا أن التجربة انتهت بكارثة، كما أشارت إلى أنها تعرضت للتنمر من قِبل أحد المخرجين الذي قال لها صراحة إنه لا يعمل مع ممثلات زائدات الوزن، على حد تعبيرها.

رسالة ديانا هشام إلى الفتيات
اختتمت ديانا هشام تصريحاتها بتوجيه رسالة تحذيرية للفتيات، حثتهن فيها على عدم العبث بوجوههن، محذرة من أن الجراحات التجميلية قد تؤدي في بعض الأحيان إلى أضرار خطيرة.
من ناحية أخرى، علقت إنجي المقدم على موضوع خضوعها لعمليات تجميل، وكشفت في تصريحات صحفية أخرى أنها خضعت لعمليات تجميل، قائلة: "ليس لدي شفايف على الإطلاق، وأجريت عمليات تجميل لشفتي منذ عام 2013، أنا لست ضد عمليات التجميل والفيلر والرتوش، ومن المهم جدًا أن تشعر المرأة بأنها جميلة وواثقة من نفسها، خاصة إذا ظهرت على الشاشة، أنا ضد تغيير نفسي تمامًا لأن خلق الله هو الأفضل، لكن القليل من اللمسات الجمالية لذيذ".
جدير بالذكر أن إنجي المقدم تألقت مؤخراً في مسلسل “وتر حساس” الذي قدمت فيه دور “كاميليا” المحامية التي تتسبب في العديد من المشاكل لعائلتها وأخواتها وابنة عمها، تصل إلى حد القتل من أجل الشرف. وقالت أنجي سابقاً أن الشخصية من أصعب الشخصيات التي قدمتها بسبب تركيبتها المعقدة، فهي امرأة تتمتع بشخصية قوية وذكاء تستغله في أنشطة غير مشروعة لتحقيق أهدافها الخاصة.