رئيس مجلس الأدارة
خالد جودة
رئيس التحرير
هند أبو ضيف
هير نيوز هير نيوز
رئيس مجلس الأدارة
خالد جودة
رئيس التحرير
هند أبو ضيف

لا أشعر بالراحة عند لمس ابني المراهق.. ماذا أفعل؟

هير نيوز

لا أشعر بالراحة عند لمس ابني المراهق.. ماذا أفعل؟.. روت سيدة مشكلتها مع ابنها المراهق، عبر حساباها على مواقع التواصل الاجتماعي وطلبت من متابعيها ردودا وحلولا لها، لتفادي ما حدث معها واستقرار حياتها مع ابنها حيث سألت: لا أشعر بالراحة عند لمس ابني المراهق.. ماذا أفعل؟.

لا أشعر بالراحة عند لمس ابني المراهق.. ماذا أفعل؟.. وقالت السيدة في شكواها: "أنا عندى مشكلة مع ابنى الكبير عمره 13سنة لا اشعر بالراحة عند لمس ابني المراهق فأنا لا اشعر براحة عندما يلمسنى اشعر بضغط اذا قالى احضنينى او نامي بجانبي وهذا الشعور يتعبنى ومؤكد يصله ويؤذيه فيقوم بالضغط علي اكثر بمسك يدى او الاتصال الجسدى معى بالنوم على رجلى او خلافه لا ادرى ماذا افعل ولما هذا الشعور تجاهه ارجو النصيحة".

وجاءت الردود عليها كالتالي..

لا أشعر بالراحة عند لمس ابني المراهق.. ماذا أفعل؟.. لا اشعر بالراحة عند لمس ابني المراهق. شعورك بعدم الراحة عند لمس ابنك المراهق أمر شائع أكثر مما يُظن، ويحدث لدى كثير من الأمهات والآباء خلال فترة المراهقة، فهذه المرحلة تشهد تغيرات كبيرة في جسد ونفسية الطفل، ويبدأ فيها بالسعي نحو الاستقلالية، مما يجعل التعبير الجسدي عن الحب كما كان في الطفولة أقل راحة للطرفين، خاصة للأم التي قد تبدأ في رؤية ابنها كمراهق أو "رجل صغير"، مما يثير مشاعر الحرج والحيرة حول ما هو مناسب من حدود جسدية، وهذه المشاعر طبيعية ولا تعني برودًا أو نقصًا في المحبة، بل تعكس وعيًا بالتغيرات التي تمر بها العلاقة، وإذا لاحظتِ أن ابنك أيضًا لا يشعر بالراحة، فذلك طبيعي تمامًا، ويمكنك التعويض عن التعبير الجسدي بطرق أخرى مثل الكلمات الطيبة، الاهتمام بما يحبه، قضاء وقت ممتع معه، أو مشاركته أنشطته المفضلة، فمع البلوغ، تتغير الخصوصية بين الأهل والأبناء ويصبح من المهم احترام المساحة الشخصية، وتقبُّل أن العلاقة تتطور، لذا من المفيد التكيف مع هذه المرحلة تدريجيًا، والبحث عن طرق جديدة للتواصل والدعم تتناسب مع عمره واحتياجاته النفسية، فالمراهقة مرحلة انتقالية طبيعية تحتاج إلى احترام، ومرونة، وحب غير مشروط.

بطلي قرائة القصص والخيال يلي عندك او اذا بصغرك صاير شي معك ولدك مالو ذمب لازم تعطيه الحنان وتحسسيه فيه

لا أشعر بالراحة عند لمس ابني المراهق.. ماذا أفعل؟.. راجعي نفسك لو عندنا ١٠٠ سنة الرجل مايرتاح غير في ضمة امه وابوهلن اقول الا انها همزات شياطين فاستعيذي بالله العلي العظيم من الشيطان الرجيم الأبناء في بداية المراهقة يحتاجون اهاليهم بسبب التغيرات التي تحدث لهم جسديا ونفسيا

شعورك غير طبيعي ويجب ان تدركي انك امه مهما حدث

لا أشعر بالراحة عند لمس ابني المراهق.. ماذا أفعل؟.. ده شئ طبيعي فى فترة المراهقة عند الاولاد وايضا البنات يشعرون بأنهم يحتاجون للضم والحب والحنان وانهم بيكونوا تايهين فى السن ده ومش فاهمين نفسهم كويس وانا عندى بنتين فى سن ١٧ و١٤ نفس الشئ ودايما ما يتكلمون انهم يحتاجون الحضن جدا والحب والاهتمام ده فعلا بيعمل ضغط علينا كأمهات خاصتا ان اغلبنا تربي على الجفاء وعدم الاهتمام من اهالينا وفترة مراهقتنا مرت مرور الكرام دون ان يشعر احد بمشاكلنا وقتها، اخرجى من رأسك اى افكار سلبية اتجاه ابنك واحضنيه عادى انتي امه وينام على رجلك شئ طبيعى لكن لا تنامى بجانبه فهذا شئ لا يجوز اعتقد هو فى سن يجب ان ينام وحده على السرير ويمكن ان يحتلم او تُمد يده عليكي بالخطأ فلا داعى من النوم جانبه بالاساس واشعريه بحبك دائما والاهتمام بشئونه وتكلمى معه حتى لا يلجأ لأصدقاء السوء نتيجة عدم الاهتمام.

انت امه ولا يجب ان تخجلي منه

 

تم نسخ الرابط