رئيس مجلس الأدارة
خالد جودة
رئيس التحرير
هند أبو ضيف
هير نيوز هير نيوز
رئيس مجلس الأدارة
خالد جودة
رئيس التحرير
هند أبو ضيف

حقيقة الصور المنتشرة لـ محمد رمضان مع لارا ترامب.. صدفة أم دعوة؟

محمد رمضان
محمد رمضان

أثار لقاء الممثل محمد رمضان مع لارا ترامب، زوجة إريك ترامب نجل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، جدلاً واسعاً بعدما نشر صوراً تجمعهما في منتجع ترامب بمدينة نيويورك.


 



 


 

ماذا قال محمد رمضان عن لقائه بـ لارا ترامب؟ 

 

وصف محمد رمضان اللقاء مع لارا ترامب، زوجة ابن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بأنه “دعوة شخصية” تقديراً للموسيقى العربية والأفريقية، ملمحاً إلى مشروع فني قادم.

لكن بعد ساعات من انتشار الصور، كشف الممثل الأمريكي كريستوفر ماتشيو أن اللقاء لم يكن بدعوة خاصة، بل جاء ضمن حفل خيري نظمته مؤسسة Make Music Right. 

حيث تبدأ أسعار التذاكر من 1000 دولار، بينما تصل تكلفة التصوير مع الشخصيات البارزة مثل لارا ترامب إلى 3500 دولار (ما يعادل نحو 168 ألف جنيه مصري).

فيما تتناقض هذه المعلومات مع ما أعلنه محمد رمضان، ما أثار تساؤلات الجمهور؛ فهل كان حقاً بدعوة خاصة تقديراً لفنه؟ أم دفع المال لحضور الحفل والتقاط الصور؟ وبحسب موقع المؤسسة، جاء الحفل في إطار حملة لجمع التبرعات تحت عنوان إطلاق حملة Make Music Right، واستضاف شخصيات خاصة، من بينها لارا ترامب.


 


 

ماذا قال محمد رمضان عن أحمد سعد؟


 

من جهة أخرى، وخلال كلمته في حفل افتتاح منتجع بالاس بيتش ماراسي، قال محمد رمضان: "أحمد سعد مش بسأخويا، ده كمان رفيق سفري. وعايز أقول حاجة مهمة: أنا باشترط في كل مسلسل أشتغل فيه إنه هو اللي يغني، لأنه صاحبواحد من أقوى وأعظم الأصوات المصرية.”


 

فيما لاقت تصريحات رمضان تفاعلًا واسعًا بين الحضور وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أنها تسلّط الضوء على التناغم الفني الواضح بين النجمين، والذي تجلّى في عدد من الأعمال التي جمعتهما مؤخرًا، حيث قدّم سعد شارات غنائية ناجحة لمسلسلات من بطولة رمضان.


 


 

ماذا قال محمد رمضان عن حادث حفله؟

 

أثار تصريح محمد رمضان بعد حادث حفله في الساحل الشمالي، تفاعلًا واسعًا بين الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي، لكونه يحمل نبرة اتهامية واضحة بأن ما حدث لم يكن مجرد حادث عرضي أو خطأ فني، بل “محاولة اغتيال”، على حد تعبيره.


 

ورغم أن رمضان لم يذكر تفاصيل إضافية، فإن وصفه لما حدث بأنه “قنبلة” وليس خطأ في الألعاب النارية، كما تردد مبدئيًا، يفتح الباب أمام العديد من التساؤلات، خاصة في ظل الغموض الذي يحيط بالواقعة وعدم صدور بيان رسمي يوضح أسباب الانفجار أو نتائجه بشكل دقيق حتى الآن.


 

فيما حذف محمد رمضان تصريحاته عن محاولة، كما فعل في مواقف سابقة – تشير إلى تصعيد كبير في التعامل مع الحادثة، وتحمّله أبعادًا أمنية، وهو ما يزيد من الترقب لأي نتائج أو توضيحات رسمية قادمة.


 


 


 

 

تم نسخ الرابط