إهمال زوجي وبخله دفعني لخيانته لمدة 3 سنوات مع زميل العمل

نشرت زوجة مشكلتها على إحدى صفحات الفيسبوك والتي تتعلق بإهمال زوجها لها مؤكدة على أنه لا يهتم بها ولا بمشاعرها، مما دفعها إلى الانجذاب لزميل لها بالعمل يعوض هذا الإهمال وارتبطت به عاطفيًا لمدة ثلاث سنوات.

اكتشاف الخيانة 

وأضافت بأن زوجها رأى صور خاصة جمعتها مع زميلها ولكنه لم يفعل شئ ولم يتحدث حتى معها أو يلومها، ولكن حينما يحدث بينهم خلاف يذكر ذلك الموضوع مؤكدًا أنه كاتم ما حدث بداخله ويحمل عاره صامتًا.

أريد الطلاق 

كما أكدت في مشكلتها أنها تريد الطلاق كي تستطيع أن تتزوج من زميلها ولكن جميع من حولها معترضين على الطلاق ويلوموها فيما فعلته.

أنتِ مندمتيش

جاءت التعليقات ردًا على مشكلتها ضدها جميعًا حيث كتبت "ر.أ" بأنها لم تشعر منها حتى بالندم، في حين أكدت "ذ.أ" أن صمت زوجها ليس من أجلها بل من أجل أولاده وعليها أن تُقدر ذلك له.

ستخسرين أولادك

في حين قالت لها "ف.إ" بأن تطلب الطلاق ولكنها ستخسر أولادها وأهلها وأي شخص يحترمها وستذهب لشخص في الأغلب لن يحترمها.

لن يتزوجك

كما ذكرت "أ.ع" في تعليقها أنها لا تعتقد أنه يتزوجها مستدلة على كلامها بأنه لا يوجد رجل يتزوج من إمرأة خانت زوجها.

السبب الاختلاط 

أما "ر.أ" فترى أن السبب فيما قد وصلتله هو الاختلاط الذي يحدث بين المرأة والرجل في العمل وكان إهمال الزوج دافع غير مبرر لما حدث بين الزوجة وزميلها فعفاف المرأة يكمن في مقاومتها لتلك الغرائز مهما كانت المغريات أمامها.

حساب ربنا فين 

وتعجبت "أ.أ" من كون صاحبة المشكلة تراعي كلام من حولها وغضبهم مما فعلته ولم تُراعي في كل ما حدث غضب من خلقها.