أحمد فلوكس يصطحب والده فاروق فلوكس إلى العمرة
اصطحب الفنان أحمد فلوكس والده الفنان القدير فاروق فلوكس لأداء مناسك العمرة، في لفتة إنسانية مؤثرة. ونشر فلوكس عبر حسابه الرسمي على موقع فيسبوك مقطع فيديو ظهر فيه وهو يدفع كرسي والده المتحرك داخل المسجد الحرام بمكة المكرمة، في مشهد يعكس عمق العلاقة بينهما وحرصه على مرافقة والده خلال هذه الرحلة الروحانية.
أحمد فلوكس يشيد بآية عبد الرحمن مقدمة “دولة التلاوة”
وفي سياق آخر، وجّه أحمد فلوكس تحية خاصة للإعلامية آية عبد الرحمن، مقدمة برنامج دولة التلاوة، مثنيًا على اختيارها لتقديم هذا العمل الذي وصفه بأنه “من أعظم البرامج في مصر”.
وكتب فلوكس عبر حسابه على فيسبوك: “تحية لمن اختار هذه السيدة كمقدمة لبرنامج من أعظم البرامج في مصر… وهكذا شمل الأسرة جميعًا: الأب والأم والابن والابنة والأخ والأخت… والقرآن للجميع وعلم الله للجميع ودين الله للجميع… تحياتي.”
آخر أعمال أحمد فلوكس
يستعد الفنان أحمد فلوكس حاليًا للعودة إلى جمهوره من خلال مسلسل تلفزيوني جديد بعد فترة من الغياب. وكانت آخر مشاركاته السينمائية في فيلم “الممر”، الذي جمعه بمجموعة كبيرة من النجوم، من بينهم: أحمد عز، هند صبري، أحمد رزق، محمد فراج، إياد نصار، وأحمد صلاح حسني، وهو من تأليف وإخراج شريف عرفة.
ويتناول الفيلم بطولات رجال القوات المسلحة المصرية، وخاصة قوات الصاعقة، خلال حرب الاستنزاف، مستعرضًا أحداثًا تمتد من ما بعد نكسة 1967 وحتى بدايات الحرب.
ماذا قالت الجامعة البريطانية عن أحمد فلوكس
وأوضحت الجامعة البريطانية أن تلك الأخبار عارية تمامًا من الصحة، وأن الزج باسم الجامعة في مثل هذه الشائعات يُعد تضليلًا للرأي العام.
وخلال الأيام الماضية، كانت قد انتشرت أنباء تزعم تنظيم احتفالية بالإسكندرية تم خلالها تكريم أحمد فلوكس بمنحه الدكتوراه الفخرية، وهو ما أثار جدلًا واسعًا، قبل أن تحسم الجامعة الأمر ببيانها الرسمي.
بينما شددت الجامعة البريطانية على أنها الجهة الوحيدة المخوّلة بمنح الدرجات العلمية والأكاديمية، بما فيها الدكتوراه الفخرية.
بيان الجامعة البريطانية ضد أحمد فلوكس
وأشارت الجامعة البريطانية إلى أن هذه الدرجة وهي الدكتوراه الفخرية لا تُمنح لأغراض دعائية أو شخصية، وإنما تُمنح بقرار من لجنة أكاديمية عليا ووفق معايير علمية دولية دقيقة.
كما استعرضت الجامعة بعض الأسماء البارزة التي حصلت على الدكتوراه الفخرية من قبل، ومن بينهم: السير مجدي يعقوب، البروفيسور فاروق الباز، البروفيسور ديفيد فينكس، البروفيسور جورج ليثيم، والبروفيسور جورج أبي صعب.
وفي ختام بيانها، شددت الجامعة البريطانية على حقها القانوني في اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد أي جهة أو شخص يسيء استخدام اسمها أو يروّج لمعلومات مضللة، مطالبة وسائل الإعلام ورواد السوشيال ميديا بتحري الدقة والرجوع إلى بياناتها الرسمية قبل نشر أي أخبار تخصها.
