أخبار وتقارير

«ومن الحب ما قتل» بعد قضية نيرة.. أحدهم حرق جثتها والآخر دفنها حية

الجمعة 24/يونيو/2022 - 12:32 ص

سيد مصطفى

أثبتت قضية نيرة طالبة آداب المنصورة، والتي قتلت على يد زميلها بعد قصة حب سنتين انتهت برفضه وقيامه بذبحها، بأن كل قصة حب ليست نهاية سعيدة وكل قصة حب لا تنتهي بنبرة حلوة، ولكن هناك من الحب ما قتل، خاصة مع پلد أصبحت تشكل فيه جرائم القتل وغيرها من الأعمال المروعة مصدر إزعاج يومي.

وكشف موقع "سكوب ووب" الهندي أنه يجتذب البعض اهتمامًا إعلاميًا كبيرًا والبعض الآخر لا يتم الإبلاغ عنه، وإليكم بعض القصص التي بدأت بالحب والرومانسية وانتهت بانتقام مروع.

قتل بريم أهوجا، 1959
قائد البحرية يقتل أعز أصدقائه بسبب الحب

في عام 1959 ، حوكم كاواس مانيكشو نانافاتي ، القائد البحري ، بتهمة قتل بريم أهوجا ، عشيق زوجته سيلفيا الذي كان أيضًا صديقه لمدة 15 عامًا. وقضت محاكمة أمام هيئة محلفين ببراءته، ومع ذلك ، رفضت المحكمة العليا هيئة المحلفين محاكمة البراءة وأدانت المتهم بالسجن مدى الحياة.

مقتل شكيرة نمازي خليلي ، أبريل 1991
دفنها حية في صندوق نعش

دفع حب زوج لزوجته بقتل ابنتها من زوج.سابق كي لا تشاركه في قلب أمها، حيث قام الزوج بتخدير شاكرين ابنة ديوان ميسور ودفنها حية في صندوق نعش.

اختفت شاكريه نمازي ، الابنة الصغرى لديوان ميسور وجايبور ، في أبريل 1991. وقدمت ابنتها الثانية صباح شكوى للشرطة في مركز شرطة أشوك ناجار ، بنغالور.

بعد ثلاث سنوات ، تم العثور على أن زوجها الثاني مورالي مانوهار ميشرا ، المعروف أيضًا باسم سوامي شرادهاناندا ، كان وراء وفاتها، ويبدو أن شرادهاناندا خدرها ووضعها في صندوق نعش دفنه في فناء منزلها.

حُكم على شرادهاناندا في البداية بالإعدام لكن المحكمة العليا خففته إلى السجن المؤبد.

قضية نينا ساهني تندور ، يوليو 1995
حرق جثتها في الفرن

بينما قاد الحب الجنوني إلى مقتل نينا ساهاني ، نائبة الكونغرس السابقة ، والتي قُتلت برصاص زوجها سوشيل شارما ، الذي كان وقتها زعيم مؤتمر الشباب ، في نوبة من الغضب، أطلق شارما النار عليها بينما كانت تتحدث عبر الهاتف مع ماتلوب كريم ، زميل نينا، وزميلها العامل في الحزب ، لأنه اعترض على صداقتها معه.

أخذ شارما جسد زوجته إلى مطعم يسمى باجيا وتخلص من جسدها عن طريق تقطيعه إلى قطع ووضعه في فرن طيني ليحرق.

قضية نيراج جروفر ، مايو 2008
ليست قصة حب

شكلت الغيرة فصل دامي لقصة حب، حيث كانت ماريا سوسيرج ، ممثلة سينمائية وتلفزيونية صغيرة ، كانت صديقة لنيراج جروفر ، المدير التنفيذي في التلفزيون، وكان صديقها الملازم جيروم ماثيو يشعر بالغيرة من صداقتهما.

عندما وجد أن جروفر كان يساعدها في الانتقال إلى شقة جديدة ، أخذ رحلة من كوتشي إلى مومباي وتوجه مباشرة إلى منزلها، حيث طُعن جروفر حتى الموت.

أُدين ماثيو في النهاية بارتكاب جريمة قتل لا ترقى إلى مرتبة العمد لتدمير الأدلة.

وأدينت سوسيرج حبيبته لاحقاً بتهمة إتلاف الأدلة، واستند فيلم "ليست قصة حب" لمخرج بوليوود رام جوبال فيرما على هذه القضية.

قتل كولديب، ديسمبر 2014
مثلث الحب

قُتلت شاب يبلغ من العمر 19 عامًا يدعى كولديب بالقرب من منطقة سانجاي كامب ، جنوب دلهي على يد فتاة تبلغ من العمر 16 عامًا وصديقها الصغير.

كان سبب القتل كان مثلث حب بين الفتاة كولديب والصبي القاصر، حيث أراد العشيق الجديد أن يتخلص منه أصيب كولديب بحجر على رأسه من قبل الصبي الصغير واثنين من المتهمين الآخرين كيشان وبريتام.

اقرأ أيضًا..