ربما كنتَ الصغير الثرثار بين أفرد عائلتك الذين كانوا حينها يضحكون كلما اجتمعوا حولك للإصغاء لأحاديثك اللطيفة وثرثرتك والضحك، لكنك اليوم الشخص البالغ الذي تعاني جراء كثرة كلامك.. فقد تصل إلى حد الثرثرة