تجسست على زوجة أخي في الحمام.. ماذا أفعل؟

تجسست على زوجة أخي في الحمام.. ماذا أفعل؟.. ماذا أفعل بعد أن تجسست على زوجة أخي؟ أنا شاب عمري ٢٥ عامًا ومنذ حوالي ٧ سنوات ارتكبت ذنبًا أفسد عليّ حياتي حيث تجسست على زوجة أخي في الحمام وفي إحدى المرات رأتني وأنا أفعل ذلك لكنها سترتني ولم تخبر أحدًا، بعد أن أدركت فداحة ما فعلت تبت إلى الله لكني أعيش في عذاب الضمير منذ ذلك الوقت ولا أعلم ماذا أفعل.

تجسست على زوجة أخي في الحمام.. ماذا أفعل؟.. هل أعتذر لها وأُخبر أخي بما حدث وأتحمّل عاقبة عملي، أم أصمت وأتحمّل عاقبة فعلتي وحدي، مع العلم أنه منذ ما حدث هي لا تكلمني ولا يوجد بيننا أي تواصل أشعر بالعار والخزي مما فعلت وبالشفقة عليها وعلى أخي اللذين لا يستحقان مني هذا، والله منذ ذلك الوقت أعيش في جحيم من عذاب الضمير والألم ولا أعلم ماذا أفعل، أشيروا علي بارك الله فيكم.

وجاءت الردود عليه كالتالي..

تجسست على زوجة أخي في الحمام.. ماذا أفعل؟.. ماذا أفعل بعد أن تجسست على زوجة أخي؟ الشعور بالذنب بعد تجسسك على زوجة أخيك في الحمام أمر طبيعي ويعكس وجود ضمير حي ورغبتك في أن تكون إنساناً أفضل، وما حدث كان خطأ دون شك، لكن مرور سبع سنوات من دون أن تتحدث زوجة أخيك أو تفضحك قد يشير إلى أنها قررت تجاوز الأمر أو لم ترغب في خلق مشاكل عائلية، ومن الواضح أنك تحمل عبئاً نفسياً كبيراً بسبب ذلك، وهو دليل على رغبتك في التصحيح، لذا فكّر جيداً في عواقب أي قرار تتخذه، فالاعتراف لأخيك قد يؤدي إلى مشاكل أسرية خطيرة وربما يدمر علاقته بزوجته، كما أنه قد يسبب لها ألماً نفسياً عميقاً خاصة بعد محاولتها تجاوز ما حدث، أما إذا قررت عدم الاعتراف، فقد يظل الشعور بالذنب معك، لكن يمكنك التعامل معه من خلال التوبة الصادقة وطلب المغفرة من الله، والالتزام بعدم تكرار الخطأ، وتعويض ما فات باحترام خصوصية الآخرين والعمل على بناء علاقة أكثر احتراماً مع العائلة، فالاعتراف ليس دائماً هو الحل الأمثل، وفي مثل هذه الحالات قد يؤدي إلى ضرر أكبر دون فائدة، خصوصاً إذا كان الطرف الآخر قد قرر تجاوز الحادثة، لذا دع ضميرك يكون دافعاً للإصلاح الداخلي والسلوك الحسن بدلاً من إثارة ألم قديم قد لا يعود بنفع على أحد.

تجسست على زوجة أخي في الحمام.. ماذا أفعل؟.. أستر على نفسك و لا تخبر أحد لأنك إذا فعلت سيُسوس الشيطان في عقل أخيك أنّ بينهما علاقة و تراوده شكوك و تهدم زواجه ... أستر و إعتبر ما جرى زلّة طيش جرت في مراهقتك و زوجة تتفهم طيش المراهقة و أكيد عذرتك و سترت عليك.. و لا تتحدث في الأمر مع أحد أبدًا .. الله أمرنا بالستر  و يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه : " لو رأيت الفضيحة بأم عيني لسترتها بردائي

تجسست على زوجة أخي في الحمام.. ماذا أفعل؟.. سترك الله فاستر نفسك .واكثر من الاستغفار ومن الطاعات .وابتعد عن زوجة أخيك قدر الامكان . وحقها ان لا تكلمك ..لانها ترى فيك شخص سيء ومع هذا سترتك فاستمر بستر نفسك. ولو تزوجت وابتعدت عن نفس البيت افضل . وهنا وقفه صغيره لكل من يجبر زوجته على العيش مع أهله. فالزوجه لها الحق الكامل في سكن مستقل . وهذا حق شرعي ومشروع. ولا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.  

انصحك امسح الفيديو و انسى الامر

انا حصل لي نفس الشي حرفيا اخ زوجي يسترق النظر علي وانا بالحمام