سلطنة عمان تشهد نشاطًا دبلوماسيًّا مكثفًا لوقف التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل

سلطنة عمان تشهد نشاطًا دبلوماسيًّا مكثفًا لوقف التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل.. تشهد سلطنة عُمان على مدار الساعة نشاطًا دبلوماسيًّا مكثفًا في إطار الجهود السلميّة لوقف التصعيد الإقليمي الناتج عن العدوان الإسرائيلي غير المشروع على الأراضي الإيرانية، حيث تلقى السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان، اتصالين هاتفيين من المستشار الألماني"فريدريش ميرتس"، ومن الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان".
سلطنة عمان تشهد نشاطًا دبلوماسيًّا مكثفًا لوقف التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل.. تضمن النشاط الدبلوماسي لقاءات استثنائية بين وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي مع نظيره الألماني، خلال زيارته إلى مسقط، حيث عُقدت مباحثات تناولت الوضع المتأزم في المنطقة جرّاء استمرار الهجمات الإسرائيلية على إيران والتي استهدفت منشآت سيادية حيوية، مما أدى إلى سقوط العديد من القتلى والجرحى، إلى جانب استمرار التدمير الوحشي وأعمال العنف والتشريد والإبادة الجماعية في قطاع غزة.
سلطنة عمان تشهد نشاطًا دبلوماسيًّا مكثفًا لوقف التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل
ركّز اللقاء على التشاور وتبادل الرؤى، حيث أشار وزير الخارجية العُماني إلى الانتهاكات الإسرائيلية للقوانين والمواثيق الدولية، بما في ذلك خرق سيادة الدول والتأكيد على حلّ الدولتين مع ضرورة توسيع دائرة الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية. وأكد الجانبان على أهمية تعزيز الجهود الدبلوماسية الداعمة للحلول السلميّة لاستعادة الاستقرار.
سلطنة عمان تشهد نشاطًا دبلوماسيًّا مكثفًا لوقف التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل.. ويواصل وزير خارجية عُمان سلسلة اتصالاته الهاتفية المكثّفة مع نظرائه في الدول الشقيقة والصديقة؛ بهدف حشد الضغوط السياسية والقانونية لوقف العدوان الإسرائيلي.
سلطنة عمان تشهد نشاطًا دبلوماسيًّا مكثفًا لوقف التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل.. تناولت الاتصالات ضرورة تعبئة الجهود الدولية للتصدي لانتهاكات إسرائيل للقانون الدولي، والتي تهدد بتفاقم الأزمة الإقليمية، مع التأكيد على أن الحلول الدبلوماسية تبقى السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والسلام.
سلطنة عمان تشهد نشاطًا دبلوماسيًّا مكثفًا لوقف التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل.. تعكس هذه الجهود المستمرة التزام سلطنة عُمان بموقفها الثابت والداعم للسلام، والذي يتمثل في الحوار العقلاني الهادف وتطبيق العدالة دون استثناء، وفقًا لمبادئ القانون الدولي، وحفاظًا على الاستقرار العالمي وأمن المنطقة وفرص الرخاء والازدهار للجميع.