مطلقة منذ 3 سنوات وأخشى الفتنة.. هل أقبل بهذا الزواج؟
مطلقة منذ 3 سنوات وأخشى الفتنة.. هل أقبل بهذا الزواج؟.. روت سيدة مشكلتها ، عبر حساباها على مواقع التواصل الاجتماعي قائلة: مطلقة منذ 3 سنوات وأخشى الفتنة.. هل أقبل بهذا الزواج؟، وطلبت من متابعيها ردودا وحلولا لها، لتفادي ما حدث معها واستقرار حياتها.
مطلقة منذ 3 سنوات وأخشى الفتنة.. هل أقبل بهذا الزواج؟.. وقالت السيدة في شكواها: "أنا مطلقة منذ ٣ سنوات، وحاجتي للزواج بدأت تهزمني أمام ضعفي، وأخاف على نفسي الفتنة، زوجي الأول كان يهجرني ثلاثة أشهر وأكثر، ولم أشعر معه بالاستقرار في العلاقة، لديّ ولد وبنت، وأشعر بالخوف على أبنائي من زواجٍ ثانٍ رغم حاجتي، تعرفت على شخص يرغب بالزواج مني، إلا أنه يتعدى الحدود في الحديث، وأنا أرفض ذلك، وهو مصرّ على طلبي للزواج".
مطلقة منذ 3 سنوات وأخشى الفتنة.. هل أقبل بهذا الزواج؟.. وأضافت: "أشعر بالحيرة بين رغبتي في إعفاف نفسي عن الحرام، لأنني بدأت أضعف أمام رغبتي الشديدة، وبين بقائي بلا زواج لأجل أولادي، لا أعرف إن كان هذا الشخص مناسبًا لي، فهو مصرّ على طلبي للزواج، وأنا مترددة، وهو يتقرب لي بكل الطرق، وإن كنتُ متأكدة من صدقه، لكنني خائفة بسبب أحاديثه معي خارج الحدود"
مطلقة منذ 3 سنوات وأخشى الفتنة.. هل أقبل بهذا الزواج؟.. وتابعت: "بماذا تنصحون امرأةً ضعيفة غلبتها رغبتها وغريزتها؟".
وجاءت الردود عليها كالتالي..
مطلقة منذ 3 سنوات وأخشى الفتنة.. هل أقبل بهذا الزواج؟.. كلامكم حرام هكذا لكن لو تميلين له اجعليه يتقدم لأهلك واشترطي لاولادك ماتحبي من شروط مقبولة والمهم خلقه ودينهفإن رضوه أهلك فلما لا
تزوجي الحلال أفضل من الحرام ولا مقارنة أصلا..ومادام يريدك بأطفالك
مطلقة منذ 3 سنوات وأخشى الفتنة.. هل أقبل بهذا الزواج؟.. خذي خطوة للخلف وفكري بعقلك وقلبك معًا لا تتسرعي بالزواج فقط من أجل الحاجة ولا ترفضي تمامًا قبل أن تتأكدي من نواياه اطلبي منه أن يتقدم رسميا عبر أهلك وقولي له بصراحة إن أي تجاوز لن يقبل إن التزم ففكري بالأمر جديًا وإن استهان بك فهذه إشارة كافية للانسحاب أنت تستحقين رجلًا يحترمك كما أنت لا من يضعفك بكلماته
لا تتزوجيه فهو لا يحترمك منذ البداية وحديثه الخارج عن الحدود يدل على أنه غير جاد ولا أهل للثقة من يريدك حقًا سيبدأ باحترامك قبل أي شيء الزواج منه قد يزيد من معاناتك ويضر أولادك وفتنة النفس لا تُدفع بزواج فيه خطر أكبر استعيذي بالله واصبري فالله لن يتركك