سيدة تسأل : لا توجد خصوصية بسبب وجود حمايا معنا بالمنزل، ماذا أفعل؟
 
                            تشكو زوجة من تواجد حماها يوميًا فى بيتها والذهاب للنوم أخر اليوم في منزله حيث كتبت منشور على إحدى مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أوضحت فيه أنها منذ زواجها الذي لم يتجاوز العام وكانت توجد خلافات بين حماها وحماتها تسير في إتجاه الطلاق.
ضغط نفسي
واستكملت أنه بحكم أن زوجها ووالده يعملان معًا فكان الحما يأتي يوم ويوم لتناول وجبة الغداء معهم وحينما زادت الخلافات فيما بين حماها وحماتها أصبح وجوده يوميًا ويذهب وقت النوم إلى منزله، وهذا الأمر تسبب لها في ضغط نفسي خاصة وأن ذلك كان يحدث وقت حملها وولادتها، مما تسبب في حدوث مشاكل مع زوجها لكونها لا تجد وقت للكلام معه لكونه بعد يوم شاق وبعد رحيل والده يدخل هو لينام، لتسأل ماذا تفعل حيال ذلك؟

صالحيهم على بعض
جاءت معظم التعليقات بفكرة أن تقوم صاحبة المشكلة بدور حمامة السلام للمصالحة بين حماها وحماتها حيث كتبت "و.م" "خلاص صالحيهم على بعض وحاولي تحنني قلب حماكي على حماتك" وذلك على حد قولها.
اكدبي
كما رأت "إ.ن" أنه لا مانع من الكذب في تلك الحالة بنية الإصلاح بين الطرفين لتنصحها بأن تقول لحماها أن زوجته غاضبة لكونه لا يأكل معها، لعل قلوبهم تتألف ويعودان لبعضهما البعض.

جوزوه
وكتبت "ه.ف" بأن الحل هو إما أن تُصلح بين حماها وحماتها أو يقوموا بتزويجه، كذلك عجبت "ذ.ا" من كلام صاحبة المشكلة لترد "يعني هيقول لأبوم متجيش عندي" وذلك على حد تعبيرها، لترى أن الحل هو أن تُكلم زوجها ويحاولوا الإصلاح بين والده ووالدته.
بتعمليله حاجة تاني
وباستنكار كتبت "ح.م" أن الحما يأتي مع إبنه ويجلس معهم مدة ثم يذهب إلى بيته أي أن خدمته متوقفة على الطعام والشراب أم أن هناك شئ أخر تفعليه له مثل غسيل ملابسه.
 
                     
                 
			