بعد ضجة “زواجه من زينة”.. عمرو مهدي يكشف كواليس حفل الزفاف السري
تصدّر الممثل عمرو مهدي، صديق زينة، حديث مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد انتشار صور له مع الممثلة زينة من كواليس تصوير مسلسل “ورد وشوكولاتة”، حيث ظنّ البعض أن الثنائي قد تزوّجا بالفعل.

ماذا قال عمرو مهدي عن زينة؟
وفي تصريحات صحفية، أوضح عمرو مهدي حقيقة أمر زواجه من زينة قائلًا: “زينة نجمة كبيرة، ومن الطبيعي أن يهتم الجمهور بأخبارها. أثناء تصوير مشهد الزفاف تم التقاط صور من الكواليس وأُرسلت إلى أحد المواقع، فانتشرت سريعًا، واعتقد البعض أنها حفل زفاف حقيقي."
وأضاف: “تفاجأت باستمرار تداول الصور على نطاق واسع رغم توضيح الحقيقة لاحقًا، لكن في النهاية ساهم ذلك في زيادة الاهتمام بالمسلسل ورفع نسب مشاهدته.”

زينة ومحمد فراج يشعلان التريند
وتصدّر مسلسل ورد وشوكولاتة منصات التواصل الاجتماعي عقب طرح أولى حلقاته على منصة Yango Play، حيث لاقت المشاهد الأولى تفاعلًا كبيرًا خاصة مشهد الفلاش باك الذي جمع بين زينة ومحمد فراج، ومشهد الحوار التليفزيوني في الحلقة الثانية.
والعمل من إنتاج العدل جروب، وإخراج محمد العدل، ومن تأليف محمد رجاء، ويشارك في بطولته إلى جانب زينة وفراج كل من مريم الخشت، مراد مكرم، صفاء الطوخي، مها نصار، محمد سليمان، وعمرو مهدي.
كما تدور أحداث المسلسل في أجواء تجمع بين الرومانسية والتشويق، مستوحاة من قصة حقيقية أثارت جدلًا واسعًا في مصر. وتُركّز القصة على العلاقة المعقدة بين “صلاح” و“مروه”، زينة مع محمد فراج، اللذين تتأرجح مشاعرهما بين الحب والكراهية والرغبة في الانتقام، في إطار درامي مشوّق يمزج بين العاطفة والدراما الاجتماعية.

تفاعل الجمهور مع ورد وشوكولاتة
وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع المشاهد الأولى من مسلسل ورد وشوكولاتة، خاصة مشهد الفلاش باك بين زينة ومحمد فراج في الحلقة الأولى، إضافة إلى الحوار التليفزيوني المشحون بالعاطفة الذي جمعهما، والذي أشاد به المتابعون لما حمله من توتر درامي وتفاصيل إنسانية دقيقة.
فيما تدور أحداث المسلسل حول علاقة مضطربة تجمع بين صلاح ومروه، تتأرجح بين الحب العميق والرغبة في الانتقام، في حبكة تمزج بين الرومانسية والغموض.
ومع تطور الأحداث، يتحول الدفء العاطفي إلى صراع نفسي معقّد يكشف عن وجوه متعددة للعلاقات الإنسانية والخذلان، وورد وشوكولاتة، مستوحى من قصة حقيقية أثارت جدلًا في المجتمع المصري، ما أضفى عليه بعدًا واقعيًا وجاذبية خاصة للجمهور المتعطش لأعمال درامية جريئة ومختلفة.
