البرازيل تفوز بجائزة اختيار الجمهور في مسابقة ملكة جمال البيئة العالمية 2024
على الطريقة النوبية.. تألقي في إطلالة العيد هذا الصيف| صور
الثلاثاء 04/مايو/2021 - 07:30 م
تألقي في إطلالة العيد هذا الصيف
جيهان محروس
تُصاب الكثير من السيدات بالملل من تصميمات الملابس المعتادة في كل عيد، سواء لهن أو لأبنائهن.
«هير نيوز» تهتم بإطلالتك، وتقترح أن تكون إطلالة ذات ألوان زاهية، ومزركشة برسومات تراثية تحمل الطابع النوبي والإفريقي المبهج والجاذب للعيون وتعرض أبرز الصور للملابس النوبية والافريقية، لاطلالة مبهجة هذا العيد، للفتيات والنساء، والأطفال أيضًا:
وتشارك مصممة الأزياء النوبية "رابعة فاروق" ، بأحدث تصميماتها في مجال الأزياء الأفريقية التي تحمل طابع نوبي والتي صممت لها براند خاص بهما باللغتين العربية والإنجليزية سُمي بالـ« نوبيا-Nubia».
محافظة على التراث النوبي
في البداية تحدثت رابعة عن فكرة البراند قائلة: "الفكرة ليست وليدة اللحظة، فمنذ نعومة أظافري أنا وأختي التوأم فاطمة، ونحن نعشق التصميمات المختلفة في الملابس، وخاصة التي تحمل طابع التراث النوبي، لذلك قررنا عمل براند لنا يكون مختلف عما حولنا، ويتسم بالألوان المبهجة، ووجدت أن القماش الأفريقي هو الأفضل، قمت بتصميم ملابس لي أنا وأبنائي منه، ونشرت صور الموديلات الخاصة بنا على مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، لأفاجأ بإعجاب وطلب غير متوقع على الملابس، وطالبنا الكثيرون بعمل براند خاص بنا، مما شجعنا على خوض التجربة.
في البداية تحدثت رابعة عن فكرة البراند قائلة: "الفكرة ليست وليدة اللحظة، فمنذ نعومة أظافري أنا وأختي التوأم فاطمة، ونحن نعشق التصميمات المختلفة في الملابس، وخاصة التي تحمل طابع التراث النوبي، لذلك قررنا عمل براند لنا يكون مختلف عما حولنا، ويتسم بالألوان المبهجة، ووجدت أن القماش الأفريقي هو الأفضل، قمت بتصميم ملابس لي أنا وأبنائي منه، ونشرت صور الموديلات الخاصة بنا على مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، لأفاجأ بإعجاب وطلب غير متوقع على الملابس، وطالبنا الكثيرون بعمل براند خاص بنا، مما شجعنا على خوض التجربة.
رحلة شاقة من نيجيريا لمصر
رابعة لم تكن يوما مصممة أزياء، فهى حاصلة على ليسانس دار علوم، أيضًا فاطمة حاصلة على بكالوريوس تجارة، لكن بالرغم من ذلك استهوتهم الفكرة، وقرروا خوضها وبالرغم من عدم توفر القماش الأفريقي في مصر، إلا أنهما تواصلتا مع شخص بنيجيريا، وأحضر لهم كميات كبيرة من القماش.
رابعة لم تكن يوما مصممة أزياء، فهى حاصلة على ليسانس دار علوم، أيضًا فاطمة حاصلة على بكالوريوس تجارة، لكن بالرغم من ذلك استهوتهم الفكرة، وقرروا خوضها وبالرغم من عدم توفر القماش الأفريقي في مصر، إلا أنهما تواصلتا مع شخص بنيجيريا، وأحضر لهم كميات كبيرة من القماش.
اقرأ أيضًا..
لإطلالة مميزة.. إكسسوارات أساسية لا يمكنك الاستغناء عنها
الفئة المستهدفة
وعن الإقبال على الأزياء تقول رابعة، لا يوجد فئة معينة يمكن أن تكون الأكثر طلبا، فالشباب والامهات والأطفال، جميعهم يطلبون الأزياء، لأنها تحمل تنوع فريدا من نوعه، كما أنها موديلات عصرية تناسب كل الأعمار والأذواق.
وعن الإقبال على الأزياء تقول رابعة، لا يوجد فئة معينة يمكن أن تكون الأكثر طلبا، فالشباب والامهات والأطفال، جميعهم يطلبون الأزياء، لأنها تحمل تنوع فريدا من نوعه، كما أنها موديلات عصرية تناسب كل الأعمار والأذواق.
