أطلقت منى فتاة عشرينية من مدينة بورسعيد، صرخة استغاثة تبحث عن العدالة، بعد أن شُوّه وجهها على يد أحد الأقارب، لمجرد أنها رفضت الارتباط به، بكلمات يملؤها الألم، ودموع لم تجف