قصيدة رثاء د زغلول النجار “من كوسوفا إلى مصر… وداعًا أيها النور”
يا نَجْمَ عِلمٍ في السَّماء تَأَلَّقَا وَرَحَلتَ تَحمِلُ في المدى أَخلاقَا يا زَغلولُ النَّجَّارُ، كَيفَ سَتَغفُرُ الـ ـدُّنيا غِيابَكَ، والسُّطورُ تَشَتَّتَا؟ من كوسوفا جِئْتَ، والقلبُ الَّذي أَحبَبتَهُ، ما زالَ فيكَ تَعَلُّقَا جِئتَ العُلومَ تَحُفُّها آياتُها وَتُفَكِّكُ الأكوانَ حُبًّا أَعمَقَا سَمِعَتْكَ