وقفت الزوجة المنكوبة أمام محكمة الأسرة وقلبها يملؤه الحسرة والإحباط، فهى مصدومة فى الرجل الذى اختارته ليكون سندها وسترها، لكن هو من كشف عورتها وجسدها أمام رغبات الرجال.