تحدث الذبحة الصدرية والنوبات القلبية بسبب مرض الشريان التاجي، والفرق الرئيسي بينهما هو أن الفرد قد يعاني من ألم في الصدر أثناء قيامه بأي نشاط بدني مثل الذبحة الصدرية، ويمكن أن يعاني الشخص من ألم في الصدر حتى أثناء الراحة في نوبة قلبية، وتجدر الإشارة إلى أن الألم أثناء النوبة القلبية يكون أكثر شدة مقارنة بالذبحة الصدرية.

تحدث النوبة القلبية عندما يتم تقييد تدفق الدم إلى عضلات القلب أو انسداده فجأة. عادة ما يؤدي تراكم الكوليسترول إلى تراكم الترسبات داخل جدران الشريان. خلال هذه الفترة تضيق هذه اللويحة الشريان؛ مما يقلل من تدفق الدم عبر الوعاء الدموي ويؤدي إلى مرض الشريان التاجي. في المرحلة الأولية يمكن أن يسبب الذبحة الصدرية. ومع ذلك بمرور الوقت يمكن أن ينسد الشريان الضيق بسبب تكون الجلطة؛ مما يحد من تدفق الدم فجأة، ويؤدي إلى نوبة قلبية.

عدم الراحة في الجسم

ضغط أو ضيق في الصدر

الشعور بالحرقة

الامتلاء

ضغط في الصدر

ضيق في التنفس

دوخة

عرق بارد

عسر الهضم

غثيان

خدر في اليدين

التعب الشديد

الذبحة الصدرية هي علامة التحذير التي يعطيها القلب لوجود خطأ ما فيها. يرجع ألم الصدر أثناء الذبحة الصدرية إلى عدم وصول كمية كافية من الدم إلى عضلات القلب. النشاط البدني الثقيل والعواطف القوية ودرجة الحرارة القصوى هي الأسباب الأكثر شيوعًا للذبحة الصدرية. هذا الألم مؤقت حيث يشعر الفرد بالراحة من الألم بعد أخذ قسط من الراحة. إذا استمر الألم ، فيُعتبر نوبة قلبية خفيفة.

الذبحة الصدرية هي أول تنبيه يقدمه القلب فيما يتعلق بالمشكلة الأساسية. لا يمكن تجاهل آلام الذبحة الصدرية؛ لأنها العلامة الأولى التي تدل على تضييق الشريان.

عدم الراحة في الجسم

ضغط أو ضيق في الصدر

الشعور بالحرقة

الامتلاء

ضغط في الصدر

ضيق في التنفس

دوخة

عسر الهضم

غثيان

خدر في اليدين

التعب الشديد

1 - الذبحة الصدرية المستقرة: يحدث هذا عندما يعمل الفرد أو يؤدي أي نشاط بدني. عادة ما ينحسر هذا الألم عندما يستريح الفرد.

2 - الذبحة الصدرية غير المستقرة: يحدث هذا عندما لا يعمل القلب بجد. في هذه الحالة يكون ألم الصدر شديدًا، ويستمر حتى لو كان الفرد مستريحًا.

قد لا تكون الذبحة الصدرية المستقرة حالة طبية طارئة؛ لأنها تختفي مع الراحة والأدوية. ومع ذلك فإنه يدعو إلى حالة الطوارئ عندما تستمر الأعراض لفترة أطول. الفرق الأكثر أهمية بين الذبحة الصدرية والنوبة القلبية هو شدة الأعراض ومدتها.