رضوى عاشور | كاتبة مصرية يتميز مشروعها الأدبي بالتحرر الوطني والإنساني
لا يتحدث عن المستقبل.. 4 علامات تكشف أن خطيبك «ناوي يخلع»
الخميس 19/مايو/2022 - 12:17 ص
سيد مصطفى
تعتبر فترة الخطوبة من أفضل الفترات في حياة الفتاة، ولكن قد لا تلاحظ علامات تدل على أن خطيبك يريد الهروب أو الانفصال عنكِ، وتبرري تصرفاته، وتوضح السطور التالية علامات تدل على أن خطيبك يريد الانفصال عنكِ.
كشف موقع" سيلف" أنه إذا رأيتِ هذه العلامات في علاقتك بخطيبك، فعليكِ التركيز على إعادة الاتصال، واعملي على مجالات علاقتك التي تحتاج إلى القليل من الحب والرعاية الإضافية، بين الموقع ، أن من العلامات التي تدل على أن خطيبك يريد الانفصال عنكِ ما يلي:
يتجنبك بشكل ملحوظ
يعتبر الانفصال صعب، ويجد بعض الناس أن إخبار شريكهم أنهم يريدون إنهاء ذلك أمر صعب للغاية، بدلاً من ذلك، يختارون طريق التجنب بدلاً من أن يكونوا مباشرين وصادقين بشأن مشاعرهم.
إذا قام شريكك فجأة بإلغاء جميع خططك أو تغيير المحادثة كلما ظهر موضوع جاد، فقد يرغب في الخروج ولكن لا يعرف كيف يخبرك. إذا لاحظت حدوث ذلك ، فقد حان الوقت للفت انتباههم إلى هذا السلوك.
توقف عن الحديث معك عن المستقبل
اعتدت أنت وخطيبك قضاء ساعات في التخطيط لحياتكما معًا، من الزواج والأطفال إلى الانتقال معًا والإجازات، لم يكن هناك نقص في الخطط المستقبلية، وفجأة لم تعد هذه المحادثات، صحيح أن المستقبل يمكن أن يكون مخيفًا ، ولكن إذا كان شريكك يتجنب هذه المحادثات ، فقد يكون الوقت قد حان للتساؤل عن السبب.
يتوقف عن بذل جهد من أجلك
تتطلب العلاقات جهدًا من كلا الشريكين. سواء كان ذلك يعني التخطيط ليالي المواعيد أو التعويض بعد الجدل ، فإن بذل الجهد في العلاقة هو كيف يُظهر الناس أنهم يهتمون ببعضهم البعض.
إذا توقف شريكك عن المحاولة ، فقد تكون هذه علامة على أنه يفكر في المغادرة، قد يكون تفويت ذكرى سنوية أو تفجير مناسبات خاصة أخرى هو طريقتهم لإعلامك بأنهم على استعداد للانفصال
يضع أصدقاءه أولاً
في حين أنه من المهم أن يكون للأزواج مساحة، فإن قضاء كل لحظة من أوقات فراغهم مع الآخرين يعد بالتأكيد علامة حمراء. لمعرفة مكان وقوف شريكك ، اطلب الانضمام إليهم في وقت ما. إذا لم تأت دعوة مطلقًا ، فأنت تعلم أن تأخذ في الاعتبار حقيقة الموقف.
كما يعتبر المزاح الخفيف شيء، لكن إذا هدد خطيبك بتركك أو مزح بشأن الانفصال، فقد يكون ذلك في تفكيره فعلا.
اقرأ أيضًا..
