تفسير حلم الغناء في المنام لابن سيرين
"زوجي عيل بيطبلي على باب الشقة وبيتفرج على الكارتون".. والتعليقات: "ست نكدية"
الجمعة 22/يوليه/2022 - 07:00 م
إسراء الحسيني
كتبت إحدى السيدات المتزوجات حديثًا مشكلتها على الفيسبوك؛ حيث قالت إنها متزوجة منذ 5 أشهر ولا ترى سوى تصرفات طفولية من زوجها فحينما يراها تطبخ يظل يقول لها: "يا تكاتك يا حركاتك" وحينما تصنع طعامًا جيدًا يظل يصفق لها، وأضافت أنه حينما يعود من العمل يظل يُطبل على الباب حتى تفتح له برغم أن معه مفتاحًا ولكنه يحب ذلك، كما أنه يحب مشاهدة أفلام الكرتون ويتناول الشيبسي واللب والسوداني، كل هذه الأمور تتسبب في شعورها بخنقة لدرجة أنها تفكر بالطلاق ولا تعرف ماذا تفعل معه؟
عاشقات نكد
علق "س.د" قائلًا: حقيقي عاشقات نكد، هذا ووصفتها كذلك "ر.إ" أنها قنبلة نكد متحركة مضيفة قائلة من هذه التي ترفض نعمة مثل هذا الزوج إلا إن كانت امرأة تحب النكد.
اطلقي منه وأتجوزه أنا
كما اقترحت عليها "م.م" ساخرة بأن تطلب صاحبة النشور منه الطلاق وتتزوجه هي، وتجعله يطبل لها خارج الشقة وهي ترقص له من الداخل.
فعلًا بنعشق النكد
وجاء تعليق "س.س" مؤيدًا لمن يقولون عن النساء إنهم يحبون النكد؛ حيث كتبت في تعليقها "صدق إللي بيقول علينا كستات إننا بنحب النكد".. وذلك على حد تعبيرها.
ارقصي لما يطبل
هذا ونصحتها "س.إ" بأن ترقص حينما يقوم بالطبل لها، أما "إ.م" فشجعتها على الطلاق وقالت: اطلقي وصدقيني هو الكسبان.
ربنا يكتبها علينا
ومن جانبها قالت "ح.ط" لا إله إلا الله حاجة صعبة بجد.. لتختتم تعليقها بالدعاء بأن يكتب الله عليها زوج كهذا، كما تساءلت "ض.أ" عن المكان الذي يأتون منه بأزواج من نفس تلك النوعية.
دي فرحة البدايات
وطمأنتها "م.ع" بأن ما هي فيه الآن ما هو إلا فرحة البدايات، وغدًا سيصير مثل أي زوج مصري أصيل وسيصبح كل ذلك في خانة الذكريات.
