توصل فريق من الباحثين إلى نتائج لافتة قد تفتح مسارات جديدة لفهم أمراض بشرية شائعة مثل النقرس وحصوات الكلى، وذلك من خلال دراسة طريقة تعامل الزواحف مع الفضلات النيتروجينية.