ابنتي خجولة وحساسة في المدرسة.. ما الحل؟

روت سيدة مشكلتها مع ابنتها في المدرسة، مطالبة من متابعيها حلاً لها حتى تستطيع الالتفات إلى دروسها ومذاكرتها دون أن يؤثر عليها شيئًا.
وقالت السيدة في شكواها: "لو سمحتم، ابنتي خجولة وحساسة في المدرسة فما الحل؟ ابنتي عمرها ٥ سنوات، وهذه السنة الثانية لها في المدرسة. تظل خجولة ومتوترة معظم الوقت، أرى هذا في جميع صورها حيث تكون جامدة. وبشهادة المدرسات، تحدثتُ كثيرًا معها ولكن دون فائدة".
وأضافت: "حدث موقف محرج معها بالأمس؛ إذ نامت في الحصة، ومن ثم ضحكت عليها مدرستها والفصل، وهي متأثرة بالموقف، دائمًا تكون حساسة، عكس ما تكون عليه في المنزل معنا. فعندما تزعل، وخاصة من أختها، تقوم بتخبئة أغراضنا، ما الحل؟".
وجاءت الردود عليها كالتالي..
لازالت طفله لا تعقديها اغلب الي في سنها مثلها
خمس سنوات في المدرسه؟في هالعمر لازالت طفله صغيره تحتاج حضن امها والنمو في المنزل مو تغثينها بدراسه وتجبرينها تقابل ناس غرب سن الدراسه عند الغرب ٧ سنوات
الخجل والتوتر أمر طبيعي جدا في المدرسة، عليك فقط أن تزيدي ثقتها بنفسها، وتقومي بتشجيعها وسيختفي هذا مع الوقت ومع تقدمها في العمر، هي لازالت صغيرة جدا، هذا امر طبيعي، وعليك كذلك أن تتحدثي مع المدرسة التي ضحكت عليها لأن هذا السلوك ليس تربوي أبدا