رئيس مجلس الأدارة
خالد جودة
رئيس التحرير
هند أبو ضيف
هير نيوز هير نيوز
رئيس مجلس الأدارة
خالد جودة
رئيس التحرير
هند أبو ضيف

بوراك أوزجيفيت يحسم الجدل: لن أغادر تركيا وهذه الشائعات لا تستحق الرد

بوراك أوزجيفيت
بوراك أوزجيفيت

بعد أسابيع من الجدل والتكهنات، خرج النجم التركي بوراك أوزجيفيت عن صمته ليضع حدًا للأخبار التي زعمت أنه يبيع ممتلكاته ويستعد لمغادرة تركيا، مؤكدًا أن كل ما يُتداول حول هذا الموضوع مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة.


بوراك يرد على الشائعات 

فقد التقطت عدسات المصورين بوراك أوزجيفيت مؤخرًا في منطقة كوروچشمه بإسطنبول، وهو يقود سيارته الجديدة الفاخرة. وخلال توقفه في إحدى محطات الوقود.

تحدث إلى الصحفيين قائلًا: “لقد سئمت من نفي مثل هذه الأخبار، فأنا أجد نفسي مضطرًا لنفي شائعات لا تستحق حتى الرد. كل ما يُقال عن تصفية أصولي أو مغادرتي البلاد غير صحيح تمامًا.”

ضجة حول بيع ممتلكات فاخرة 

وكانت مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام التركية قد ضجّت مؤخرًا بأنباء تفيد بأن بوراك أوزجيفيت أقدم على بيع عدد من ممتلكاته الفاخرة، من بينها سيارات وعقارات، ما أثار موجة واسعة من التساؤلات حول أسباب تلك الخطوة المفاجئة. 

وكشفت بعض التقارير أن النجم عرض سيارة فارهة اشتراها مقابل 22 مليون ليرة تركية للبيع بسعر أقل بلغ 14 مليون ليرة فقط، وهو ما اعتبره البعض دليلًا على محاولة تصفية سريعة لأصوله دون الاكتراث لقيمتها السوقية.

بيع عقارات يثير الشكوك حوّل بوراك أوزجيفيت

ولم تتوقف الشائعات عند هذا الحد، إذ أُشيع أيضًا أن بوراك أوزجيفيت عرض منزلين في منطقة أكاركنت الراقية للبيع، إلى جانب عقارات أخرى في شيلا وسبانجا.

وبحسب ما تردد، فقد اختار الممثل التركي إتمام هذه الصفقات من خلال دائرة ضيقة من المقربين، بعيدًا عن الوسطاء العقاريين، ما زاد من غموض الموقف وأثار التكهنات حول طبيعة هذه التحركات.

وهذه الأنباء دفعت كثيرين إلى التساؤل عمّا إذا كان بوراك أودجيفيت بصدد القيام بـ”تصفية كبرى” لممتلكاته قبل انتقاله إلى مرحلة جديدة في حياته المهنية أو الشخصية، خصوصًا مع الحديث عن إعادة هيكلة كاملة لأصوله داخل تركيا وخارجها.

حياته الخاصة في دائرة الشائعات
تزامن انتشار هذه الأخبار مع تداول شائعات أخرى تتعلق بحياته الزوجية مع النجمة فهرية أفجان، حيث ربط البعض بين عملية بيع الممتلكات واحتمال حدوث انفصال أو طلاق بينها وبين بوراك أوزجيفيت.

كما تحدثت تقارير أخرى عن رغبته في الانتقال إلى الخارج، وتحديدًا إلى دبي أو قطر، نظرًا للشعبية الكبيرة التي يتمتع بها هناك.

لكن بوراك أوزجيفيت اختار هذه المرة الرد بنفسه لوضع النقاط على الحروف، مؤكدًا أنه مستقر في تركيا، وأن كل ما يُنشر حول رحيله أو خلافاته مجرد أخبار مفبركة لا تستحق التوقف عندها.

تم نسخ الرابط