علق الدكتور أحمد مهران، أستاذ القانون العام ومدير مركز القاهرة للدراسات السياسية والقانونية على قضية الفتاة المنتحرة بمحافظة الغربية الطالبة بسنت، بعد أن ابتزها أحد الشباب بصور مفبركة لها للقيام بعلاقة جنسية معه، وعندما رفضت نشر صورها المبركة، وقال إن السبب الأهم في انتشار جرائم الابتزاز الإلكتروني
عرضت الدكتورة نهاد أبو القمصان المحامية بالنقض ورئيس المركز المصري لحقوق المرأة، عددا من الاتهامات التي يمكن توجيهها للمتهم بابتزاز ابنة الغربية الطالبة بسنت، وأكدت أن القضاء المصري لن يُضيع حقها وأنه سيحكم عليه بأشد العقوبات.
بعد انتشار أنباء الحادث المأساوي لانتحار الطالبة بسنت، الفتاة التي كانت ضحية الصور المفبركة والابتزاز الالكتروني، سادت حالة من الحزن والخوف في نفس الكثير من الفتيات اللاتي وضعن أنفسهن في مكان تلك الفتاة مع توقع أن يتعرضن لحادث مشابه من الابتزاز الالكتروني.
لحادث المأساوي الأخير، الذي وقع فى قرية كفر يعقوب، بمركز كفر الزيات محافظة الغربية، وانتحار الطالبة بسنت بعد تعرضها لواقعة ابتزاز إليكتروني، بعد فبركة شابين صورا لها منافية للأداب،
أعرب المجلس القومي للمرأة عن أسفه حيال إقدام الفتاة بسنت، على الانتحار في إحدى القرى بمحافظة الغربية، عقب انتشار صور مفبركة لها من قبل اثنين من شباب قريتها؛ بهدف ابتزازها، مما أساء إليها وعمل على ...