تفسير رؤية الفراشة في المنام لابن سيرين
4 طرق بسيطة تحمي من «الزهايمر»
يعتبر أكثر هاجس يهدد اي سيدة عندما تتقدم في العمر هو أن تصاب بمرض الزهايمر، ولكن ما لا تعرفه النساء هو أنه يمكنها تجنب الزهايمر بطرق بسيطة وسهلة عبر تغيير نمط الحياة الذي تعيشه بطرق بسيطة
كشف موقع "هارفرد هيلث" وهو موقع متخصص رسمي عن جامعة هارفارد، أنه يتميز مرض الزهايمر، وهو الشكل الأكثر شيوعًا للخرف، بتراكم نوعين من البروتين في الدماغ: التشابك (تاو) واللويحات (أميلويد بيتا)، وفي النهاية، يقتل مرض الزهايمر خلايا الدماغ ويودي بحياة الناس.
وأكد الموقع، أنه يجب أن يتم تحسين طريقة حياتك للوقاية من مرض الزهايمر، حيث تساعد العادات الصحية في درء مرض الزهايمر، وذلك عبر عدة طرق كالتالي'
التمارين الرياضية
تعتبر التمارين البدنية تساعد في منع تطور مرض الزهايمر أو إبطاء تقدم الأشخاص الذين تظهر عليه الأعراض، ومن أجل حدوث ذلك يجب ممارسة 30 دقيقة من التمارين الهوائية القوية باعتدال من ثلاثة إلى أربعة أيام في الأسبوع.
القيام بـ "دايت" البحر الأبيض المتوسط
ثبت أن هذا النوع من الريجيم يساعد في إحباط مرض الزهايمر أو إبطاء تقدمه، حيث أظهرت دراسة حديثة أن الالتزام الجزئي بهذا النظام الغذائي يساعد كثيرًا على النظام الغذائي، وهو أمر مهم للأشخاص الذين قد يجدون صعوبة في الالتزام التام بنظام غذائي جديد.
يشمل النظام الغذائي الخضار والفواكه الطازجة. كل الحبوب؛ زيت الزيتون؛ المكسرات. البقوليات. سمكة؛ كميات معتدلة من الدواجن والبيض ومنتجات الألبان ؛ كميات معتدلة من واللحوم الحمراء باعتدال.
الحصول على قسط كاف من النوم.
تشير الدلائل المتزايدة إلى أن النوم الجيد يمكن أن يساعد في الوقاية من مرض الزهايمر ويرتبط بزيادة إزالة الأميلويد من الدماغ، وذلك بأن يكون معدل نومك من سبع إلى ثماني ساعات كل ليلة.
للجزر فوائد وأضرار للمرأة الحامل.. تعرفي عليها
كما يعتقد أن أنشطة التحفيز المعرفي قد تكون مفيدة في الوقاية من مرض الزهايمر، ولكن الدليل على فائدتها غالبًا ما يقتصر على التحسين في مهمة مكتسبة، مثل اختبار مهارات التفكير، الذي لا يعمم على التحسين العام في مهارات التفكير وأنشطة الحياة اليومية
يعتبر أكثر هاجس يهدد اي سيدة عندما تتقدم في العمر هو أن تصاب بمرض الزهايمر، ولكن ما لا تعرفه النساء هو أنه يمكنها تجنب الزهايمر بطرق بسيطة وسهلة عبر تغيير نمط الحياة الذي تعيشه بطرق بسيطة
كشف موقع "هارفرد هيلث" وهو موقع متخصص رسمي عن جامعة هارفارد، أنه يتميز مرض الزهايمر، وهو الشكل الأكثر شيوعًا للخرف، بتراكم نوعين من البروتين في الدماغ: التشابك (تاو) واللويحات (أميلويد بيتا)، وفي النهاية، يقتل مرض الزهايمر خلايا الدماغ ويودي بحياة الناس.
وأكد الموقع، أنه يجب أن يتم تحسين طريقة حياتك للوقاية من مرض الزهايمر، حيث تساعد العادات الصحية في درء مرض الزهايمر، وذلك عبر عدة طرق كالتالي'
التمارين الرياضية
تعتبر التمارين البدنية تساعد في منع تطور مرض الزهايمر أو إبطاء تقدم الأشخاص الذين تظهر عليه الأعراض، ومن أجل حدوث ذلك يجب ممارسة 30 دقيقة من التمارين الهوائية القوية باعتدال من ثلاثة إلى أربعة أيام في الأسبوع.
القيام ب"دايت" البحر الأبيض المتوسط
ثبت أن هذا النوع من الريجيم يساعد في إحباط مرض الزهايمر أو إبطاء تقدمه، حيث أظهرت دراسة حديثة أن الالتزام الجزئي بهذا النظام الغذائي يساعد كثيرًا على النظام الغذائي، وهو أمر مهم للأشخاص الذين قد يجدون صعوبة في الالتزام التام بنظام غذائي جديد.
يشمل النظام الغذائي الخضار والفواكه الطازجة. كل الحبوب؛ زيت الزيتون؛ المكسرات. البقوليات. سمكة؛ كميات معتدلة من الدواجن والبيض ومنتجات الألبان ؛ كميات معتدلة من واللحوم الحمراء باعتدال.
الحصول على قسط كاف من النوم.
تشير الدلائل المتزايدة إلى أن النوم الجيد يمكن أن يساعد في الوقاية من مرض الزهايمر ويرتبط بزيادة إزالة الأميلويد من الدماغ، وذلك بأن يكون معدل نومك من سبع إلى ثماني ساعات كل ليلة.
أنشطة التحفيز المعرفي
كما يعتقد أن أنشطة التحفيز المعرفي قد تكون مفيدة في الوقاية من مرض الزهايمر، ولكن الدليل على فائدتها غالبًا ما يقتصر على التحسين في مهمة مكتسبة، مثل اختبار مهارات التفكير، الذي لا يعمم على التحسين العام في مهارات التفكير وأنشطة الحياة اليومية
